فصل: فصل في متشابهات السورة الكريمة:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم



.ورؤوس الآي:

*- البصير:
1- {وكيلا}.
2- {شكورا}.
3- {كبيرا}.
4- {مفعولا}.
5- {نفيرا}.
6- {تتبيرا}.
7- {حصيرا}.
8- {كبيرا}.
9- {أليما}.
10- {عجولا}.
11- {تفصيلا}.
12- {منشورا}.
13- {حسيبا}.
14- {رسولا}.
15- {تدميرا}.
16- {بصيرا}.
17- {مدحورا}.
18- {مشكورا}.
19- {محظورا}.
20- {تفضيلا}.
21- {مخذولا}.
22- {كريما}.
23- {صغيرا}.
24- {غفورا}.
25- {تبذيرا}.
26- {كفورا}.
27- {ميسورا}.
28- {محسوا}.
29- {بصيرا}.
30- {كبيرا}.
31- {سبيلا}.
32- {منصورا}.
33- {مسؤولا}.
34- {تأويلا}.
35- {مسؤولا}.
36- {طولا}.
37- {مكروها}.
38- {مدحورا}.
39- {عظيما}.
40- {نفورا}.
41- {سبيلا}.
42- {كبيرا}.
43- {غفورا}.
44- {مستورا}.
45- {نفورا}.
46- {مسحورا}.
47- {سبيلا}.
48- {جديدا}.
49- {أو حديدا}.
50- {قريبا}.
51- {قليلا}.
52- {مبينا}.
53- {وكيلا}.
54- {زبورا}.
55- {تحويلا}.
56- {محذورا}.
57- {مسطورا}.
58- {تخويفا}.
59- {كبيرا}.
60- {طينا}.
61- {قليلا}.
62- {موفورا}.
63- {غرورا}.
64- {وكيلا}.
65- {رحيما}.
66- {كفورا}.
67- {وكيلا}.
68- {تبيعا}.
69- {تفضيلا}.
70- {فتيلا}.
71- {سبيلا}.
72- {خليلا}.
73- {قليلا}.
74- {نصيرا}.
75- {قليلا}.
76- {تحويلا}.
77- {مشهودا}.
78- {محمودا}.
79- {نصيرا}.
80- {زهوقا}.
81- {خسارا}.
82- {يؤوسا}.
83- {سبيلا}.
84- {قليلا}.
85- {وكيلا}.
86- {كبيرا}.
87- {ظهيرا}.
88- {كفورا}.
89- {ينبوعا}.
90- {تفجيرا}.
91- {قبيلا}.
92- {رسولا}.
93- {رسولا}.
94- {رسولا}.
95- {بصيرا}.
96- {سعيرا}.
97- {جديدا}.
98- {كفورا}.
99- {قتورا}.
100- {مسحورا}.
101- {مثبورا}.
102- {جميعا}.
103- {لفيفا}.
104- {ونذيرا}.
105- {تنزيلا}.
106- {لمفعولا}.
108- {خشوعا}.
109- {سبيلا}.
110- {تكبيرا}. اهـ.

.فصل في متشابهات السورة الكريمة:

.قال ابن جماعة:

سورة بني إسرائيل:
238- مسألة:
قوله تعالى: {وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا}.
ما فائدة الشرط والرد الجميل مطلوب مطلقا؟.
جوابه:
أن المراد به: الوعد بالعطاء عند رجاء حصول الخير لأنه أطيب لنفس السائل.
239- مسألة:
قوله تعالى: {وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا} وبعدها: {وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ}
وفى الكهف: {وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ}؟.
جوابه:
مع ما تقدم من تنويع الكلام للفصاحة والإعجاز:
أن الأولى: وردت بعد ما تقدم من الآيات من الوصايا والعظات والتسويفات، ولذلك قال: {لِيَذَّكَّرُوا} أي يذكروه فيعملوا به.
والثانية: وردت بعد أفعال وأقوال من قوم مخصوصين: {وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ} {وَإِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ} {قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ}
الآية، فناسب تقديم ذكر الناس وقيام الحجة عليهم بعجزهم عن الإتيان بمثله، ولذلك جاء بعده: {وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ}.
وأما آية الكهف فوردت بعد ذكر إبليس وعداوته وذم اتخاذه وذريته أولياء، فناسب تقديم ذكر القرآن الدال على عداوته ولعنه.
240- مسألة:
قوله تعالى: {وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ} وذلك من إبليس معصية، وقد قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ}؟.
جوابه:
أنه تهديد لا أمر طاعة، كقوله تعالى: {كلوا وتمتعوا}، والمعنى شاركهم في الإثم لا في المال.
241- مسألة وجوابها:
قوله تعالى: {ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلًا} أي يقوم مقامكم في دفع ذلك عنكم.
وقوله تعالى: {تَبِيعًا} أي تبيعا في المطالبات عن إهلاككم.
وقوله تعالى: {ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا} في دفع ذلك.
وقوله تعالى: {ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا} يرد عليك ما تذهب به.
242- مسألة:
قوله تعالى: {كل مثل} والمذكور بعض الأمثال.
جوابه:
المراد من كل مثل محتاج إليه من أمر الدنيا والدين. أو يكون عاما مخصوصا كقوله تعالى: {تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ}.
243- مسألة:
قوله تعالى: {وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا (94)}.
وقال تعالى في الكهف: {إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا (55)}.
فحصر في آية سبحان غير ما حصر في آية الكهف؟.
جوابه: أن آية {سبحان} إشارة إلى المانع العادي وهو استغرابهم أن بعث الله بشرا رسولا.
وآية الكهف: دلت على المانع الحقيقي وهو إرادة الله سبحانه وتعالى وتقدير الآية: إلا إرادة الله هلاكهم لما سبق في علمه.
244- مسألة:
قوله تعالى: {قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ} وفى العنكبوت: {قُلْ كَفَى بِاللَّهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيدًا}؟.
جوابه:
أنه لما وصف {شَهِيدًا} بقوله تعالى: {يعلم} ناسب تأخيره لتتبع الصفة موصوفه ولا يحول بينهما حائل، وليس هنا ولا في أمثالها صفة لشهيد، فجاء على القياس في غير {كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} {كَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا}.
245- مسألة:
قوله تعالى: {كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا (97)} ومعنى خبت سكنت، وقال في الزخرف: {لَا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ}؟
جوابه:
لا يلزم من سكون النار نقص العذاب بها إما لبقاء حرها أو لعذابهم عند ذلك بالزمهربر، ولا يفتر عنهم العذاب إما بحرها أو زمهريرها.
246- مسألة:-
قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ قَادِرٌ} وفى يس والأحقاف {بِقَادِرٌ}؟
جوابه: أن {قادر} هنا: خبر إن المثبتة فلم تدخله الباء، وفى يس: هو خبر {ليس} النافية، فدخلت الباء في خبرها، وفى الأحقاف: لما أكد النفى بنفي ثان وهو قوله تعالى: هو {وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ} ناسب دخول الباء في {بِقَادِرٌ}. اهـ.